منذ ما يقرب من عشرون قرنًا مضت، وتحديدًا في منتصف القرن الثاني الميلاد، أمر الإمبراطور الروماني تراجان ببناء قلعة حصينة لتأمين الحماية العسكرية الرومانية، ويشكل خط الدفاع الأول من جهة بوابة مصر الشرقية، لذا تم اختيار موقعه المتوسط لمصر، بحيث يربط الجهة القبلية مع الجهة البحرية لها، مما يُسّهل من
أكمل القراءةإبتكار معماريٌ، كان يهدف إلى تمجيد أهم الأحداثِ التاريخية، ظهرت بادئ الأمر في الحضارة الرومانية، والتي كانت أحد أهم الحضارات التوسعية في التاريخ القديم، لذك حرص علي إنشاؤها الأباطرة العظام تكريمًا وتخليدًا لما أنجزوه، فانتشرت بأرجاء الإمبراطورية كافة، انطلاقاً من العاصِمة روما، وصولاً إلى فرنسا
أكمل القراءةوصفت بأنها الأهم من بين الآثار القبطية الأرثوذكسية في العالم، تقف بشموخ فوق أحد أبراج حصن بابليون منذ أكثر من 13 قرن، رغم إنها واحدة من بين 7 كنائس في تلك المنطقة، إلا أن شيخ المؤرخين المصريين "أحمد أبن علي المقريزي" الذي يعرف بـ"تقي الدين المقريزي"، وصفها بأنها أجمل كنائس ذلك
أكمل القراءةأكبر متحف أثري ديني في العالم، وصف بالأهم على الإطلاق، فقد شهدت جدرانه أبشع عصور الإضطهاد في العصر الروماني، ذلك العصر الذي سُمي بـ"عصر الشهداء"، حيث تعرض المسيحيون للتنكيل والتعذيب طيلة القرون الأولي من ميلاد السيد المسيح علية السلام، وحتي اعتراف الإمبراطورية الرومانية بالمسيحية.
أكمل القراءة